إن التوعية حول سرطان الثدي تشمل زيادة المعرفة حول أهم المصطلحات المتداولة في هذا الموضوع، لذلك نقدم لك هذا المقال.
تشخيص الإصابة بسرطان الثدي عبارة عن أمر يثقل الصدر، وعندما تصبحين جاهزة لمواجهة الموضوع، تقفين حائرة أمام عدد كبير من المصطلحات، فماذا تعني وكيف من الممكن تفسيرها؟
وهي عبارة عن اختبارات وفحوصات تشمل أخذ صور لجسمك من الداخل من أجل مراقبة وتحديد السرطان.
الماموغرام يستخدم الإشعاعات، الموجات فوق الصوتية تستخدم الموجات الصوتية والتصوير بالرنين المغناطيسي يشمل المجالات المغناطيسية والموجات الصوتية.
وهو عبارة عن خلايا غير طبيعية في أقنية الحليب في الثدي إلا أنها لم تنتشر إلى الأنسجة المحيطة.
هو ليس سرطانًا بالفعل، ولكن من الممكن أن يتطور إلى السرطان، ومن هنا تنبع أهمية علاجه.
هذا المصطلح يعني بروتين ظهر بشكل أكبر من المعتاد على سطح الخلايا السرطانية بالثدي، وهو مهم لنمو الخلايا وبقاءها على قيد الحياة.
تغيير دائم في الشيفرة الوراثية (DNA) الخاصة بخلية ما في الجسم.
هو عبارة عن مجموعة من البروتينات موجودة بداخل وعلى سطح بعض الخلايا السرطانية بالثدي.
هذه البروتينات يتم تفعليها من خلال هرمون معين يدعى الإستروجين.
هي كتل صغيرة الحجم عبارة عن أنسجة مناعية، تعمل على تصفية وتنقية أي مادة غريبة بالجسم والتي تشمل الخلايا السرطانية التي تتواجد داخل الجهاز اللمفاوي.
هذه المستقبلات تعني بروتين معين يوجد بداخل أو على سطح بعض الخلايا السرطانية في الثدي، ويتم تفعيلها من خلال هرمون يدعى البروجسترون.
هي جراحة يتم فيها استخدام الإبرة من أجل سحب عينة أو خزعة من الخلايا وأنسجة الثدي أو السوائل من أجل فحصها.
أي عندما ينتشر سرطان الثدي إلى ما بعده مكانه الأصلي (الثدي) وصولًا إلى العقد اللمفاوية أو أعضاء اخرى في الجسم.
هناك نوعان من هذا الجين: BRCA1 وBRCA2، وهي طفرات جينية موروثة تعمل على زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي.
هذه الطفرات الجينية بالتحديد مسؤولة عن 5-10% من الإصابات بسرطان الثدي.
ويب طب