كشفت دراسة لمعهد «سيبراي» البرازيلي أن المسافة بين الأبوين والأولاد قد خفت لدرجة كبيرة. ولكن مازال هناك اعتقاد يقول إن الأم كونها امرأة تستطيع أن تفهم شؤون ومتطلبات ابنتها أكثر من الرجل، وهذا عائد للاختلافات بين الجنسين.
مع سرد هذه المقولة يمكن القول أيضاً بأن الأب يستطيع فهم ابنه الذكر أكثر مما قد تفهمه الأم.
كان الشغل الشاغل للأم شرف الابنة. والاعتقاد الذي كان سائداً هو أن ذهاب البنت للمدرسة قد يوقعها في أخطاء قاتلة، ولكن تبين العكس، وأشارت الدراسة إلى أن الكبت داخل المنزل يؤدي إلى وقوع البنت في الخطأ بمجرد أن تسنح لها الفرصة للخروج والاختلاط بالآخرين.