توقــــعـات 2020/ هي سنة الحد الفاصل
سنة 2020 هي العودة للارقام المزدوجة مع الرقم 4 وبالتالي هي تكملة لمسار الرقم 2 الذي كان عنوانه مع بداية 2018 الشؤم والدم ، تستمد السنة قوتها من شباط 2020كونه يحمل الثاني بطياته فيدخل العام بتردد انتفاضي سيء الا وهو 2/4 اي السادس فنرى السيطرة الكلية للارقام المزدوجة.. هذه السنة لا يوجد توقعات نظراً لحساسية الموقف والوضع، بل ستكون نصائح ودلائل لتخطي المرحلة، الوضع اللبناني دقيق ومخيف، وكما صرحت قبل إندلاع الانتفاضات الشعبية أن لبنان بأتون العاصفة وعلينا الحذر، وللأسف لم ألق آذان صاغية، الوتر الطائفي والمناداة بالتعايش ظاهرة جميلة وبراقة وداخلها مُتعفن ومرعب.. صولات وجولات تُطيح بالكبير والصغير، ونفير العوز أطلق بالشوارع، حذاري من الجوع والسرقة والامراض المتفشية ولا علاج!!! أن أردتم وطناً لا تهتفوا الشعب يريد إسقاط الطائفية والنظام يسقط وحده.. انها ايام صعبة ومعقدة، وإقتربوا من الله وابتعدوا عن الشيطان فتردد الارقام وصولا الى السادس هو دلالة عصر الشر والظلام، ولا ننتصر عليه الا بحب الله والدعاء له.. نعتمد بأذن الله على الرقم التاسع، وتردداته اي شهر ايار لتهدئة الجنون الكلي.. حما الله لبنان وأهله فلبنان أرض القداسة والقديسين ولن يُترك.
الجميع بإنتظار ليلة رأس السنة للإستماع إلى توقعات فلكيين ومنجمين ، توقعات البعض منهم عادة ما تكون مبنية على تحليلات سياسية وإقتصادية وفنية معروفة المصادر والتوجهات، وبعض التوقعات عادة ما تكون مبنية على علم الأرقام.
الخبير في علم الأرقام زياد الخالدي دائما ما تكون توقعاته مبنية على الأرقام والمعادلات وليس على مصادر و” خبريات” من هنا وهناك. وهذه السنة 2020 يشير الخالدي إلى أنها سنة العودة للارقام المزدوجة مع الرقم 4 وبالتالي هي تكملة لمسار الرقم 2 الذي كان عنوانه مع بداية 2018 أي هي نذير شؤم ودم ويضيف أن السنة الجديدة تستمد قوتها من شباط 2020 كونه يحمل الثاني بطياته فيدخل العام بتردد انتفاضي سيئ الا وهو 2/4 اي السادس فنرى السيطرة الكلية للارقام المزدوجة.
ولكن ماذا عن التوقعات ؟ يقول الخالدي أنه لن تكون هناك توقعات لهذه السنة تبعاً لحساسية الموقف والوضع بل ستكون نصائح ودلائل لتخطي المرحلة، فالوضع اللبناني دقيق ومخيف وكما صرحت قبل اندلاع الانتفاضات الشعبية ان لبنان سيكون في عين العاصفة وعلينا بالحذر وللاسف لكن هذه القراءة لم تلق اذاناً صاغية.
الوتر الطائفي والمناداة بالتعايش ظاهره جميل وبراق وداخله متعفن ومرعب، تحدثت عن صولات وجولات تطيح بالكبير والصغير ونفير العوز اطلق بالشوارع , أحذر من الجوع والسرقة والامراض المتفشية وإنقطاع العلاج.
يتابع الخالدي : ” ان اردتم وطناً لا تهتفوا الشعب يريد اسقاط النظام بل اهتفوا الشعب يريد اسقاط الطائفية والنظام يسقط وحده، فالأيام الآتية صعبة ومعقدة ادعوكم للإقتراب من الله والإبتعاد عن الشيطان فتردد الارقام وصولا الى السادس هو دلالة عصر الشر والظلام ولا ننتصر عليه الا بحب الله والدعاء له.
نعتمد باذن الله على الرقم التاسع وتردداته اي شهر ايار لتهدئة الجنون الكلي وحمى الله لبنان واهله فلبنان ارض القداسة والقديسين ولن يُترك للسقوط.
ماذا عن الأبراج الرقمية للعام 2020 ؟
كانون الثاني ( رقم 1 ):
بعد ان كانت 2019 فترة جيدة ومقبولة بالنسبة لمواليد كانون الثاني. / 2020 ستكون الهدوء والتروي مع عودة الرقم الرابع بقوة وتدخله المباشر لعودة التوازن للارقام المزدوجة, تحسن ملحوظ في الوضع المادي اما عاطفيا” لا نرى ارتباطات وزواج للكثيرين من مواليد هذا الشهر كونهم في فترة جمود مؤقتة.. الوضع الصحي ثابت لا خوف عليه
شباط ( رقم 2 ):
2019لم تكن السنة الأفضل على الأطلاق ولكن علينا الان شد الحبال والانطلاق الى نجاحات قوية على امتداد 2020كونها تحمل تردد الرقم الثاني وتستكمل مساره اعتبارا” من الشهر الثاني حتى اخر السنة. عاطفيا عمليا” الامور رائعة للغاية.
آذار ( رقم 3 ):
يبدو ان مواليد شهر اذار ومع قوة الرقم الذي يحملوه ولكن الضغط في تردد الثاني قبله والرابع بعده في 2020 تحديدا” ستكون الامور صعبة عليهم بعد الشيئ وعليهم احتساب خطواتهم جيدا”. عاطفيا انها السنة الافضل اما صحيا” عليهم بالحذر والتوقي.
نيسان ( رقم 4 ):
مواليد شهر نيسان هي السنة التي طال انتظارها كيف لا.. وها قد دخلت 2020 مع الرابع لتعطيهم مسار جديد يمتد الى اول 2021 بالمختصر كيفما حسبت على جميع الاصعدة مادية عاطفية الخ هي الجائزة الكبرى
ايار ( رقم 5 ):
الرقم الخامس هو معادلة صعبة ولا تقهر بالسهل مرعليه عام 2019 جيد ومثمر وهذا الامر اعطاه القوة والثبات, سنرى ركود بسيط في اول ثلاثة اشهر من السنة الى ان يعود الى مساره بخطى ثابتة لا ربح ولا خسارة .. صحيا” متقلب بعض الشيئ اما عاطفيا” ابواب الفرح مفتوحة.
حزيران ( رقم 6 ):
بالنسبة لحملة الرقم السادس بشرى سارة فحاملي هذا الرقم الاضعف بعالم الارقام سيتنفسون الصعداء اخيرا” فمسار الارقام المزدوجة اوشك بالوصول وبدأ نسيم الايجابية يلفح حياتكم , سنة جيدة جدا” احسبوا خطواتكم فالامور لصالحكم بعد انتظار طويل
تموز (رقم 7 ):
2019 بعد ان كانت سنة التعافي والعودة بالنسبة لكم تاتيكم 2020 لتوقف النشاطات قليلا ولكن لا خوف فالسابع هو الرقم الصعب الذي يتغلب على السلبية وسوء الحظ, بما يعني احسب جيدا! ولا تتهور! الامور المادية الى تدني بداية” وبعد شهر ايار تحديدا تعود المياه الى مجاريها, المقلق هو الصحة والوضع العاطفي يوصف بالجيد
آب ( رقم 8 ):
عليك الان الهدوء والتمتع بسنة رائعة 2020 عليك بالمحافظة على النعمة كما يقال ولا للخطوات الغير محسوبة0 فهي سنة مثمرة وجميلة لا للطمع والتهور جو عائلي يخيم على الحالة العاطفية . ماديا استقرار لا خوف مطلقا”.
أيلول ( رقم 9 ):
الرقم التاسع خاتم الارقام واقواها فهو يتدخل للحسم ايجابيا” كان او سلبيا” مع العلم ان 2020تحمل الرقم الرابع وتردد مزدوج ولكنها لا تؤثر مطلقا” على التاسع هي سنة مفصلية مليئة بالاعمال والمال والنجاحات الامر السلبي الوحيد لا مكان للعاطفة والحب اما الصحة سيكون الارهاق سيد الموقف.
تشرين الأول ( رقم 10 ):
من بداية السنة نشهد تعثر قوي حتى نهاية شهر حزيران . فبدخول الرقم الرابع مع 2020 العجلة ستسير ببطء ولكن بثبات فالانتباه يجب ان يكون سيد الموقف, صحيا فحوصات طبية لا بد منها اما عاطفيا انت الافضل
تشرين الثاني ( رقم 11 ):
عندما تبدأ السنة بالرقم4 يكون الرقم اثنين يا عزيزي مولود ت2 الأفضل,, عليك ان تمرر العام بهدوء وان تحرص على عدم التبذير المادي الانتباه الى وضعك العائلي والاجتماعي ولا تترك النجاحات تعميك …. اما الصحة فهي بخير
كانون الأول ( رقم 12 ):
هي السنة الاسوأ للاسف ,تدخل حاملة عنوان واحد الا وهو السلبية . ماديا عاطفيا صحيا كيف ما حسبت هذه السنة تكون سيئة لمواليد كانون الاول فالرقم الرابع ينتقم ويضغط بقوة, العزاء الوحيد هو دخول الرقم التاسع اي شهر ايلول ليعيد الامور الى نصابها.
وكالات