ستزودك هذه الخيارات الصحية غير المألوفة بالطاقة دون تعطيلك.
قد تكون وجبة الإفطار اخر شيء مذكور في قائمة أعمالك الصباحية، والأسوأ من ذلك، ألا تتذكرها على الإطلاق. إن وجبة الإفطار الصحية تعيد تزويد جسمك بالطاقة، وبدء يومك بل وتحقيق الفائدة لصحتك الكلية. فلا تفوت هذه الوجبة؛ فأهميتها أكبر مما قد تظن.
تمنحك الخيارات السريعة التالية والمرنة كثيرًا من طرق إعادة وجبة الإفطار إلى مكانتها وسط قائمة وجباتك اليومية.
تمنحك وجبة الإفطار الفرصة لبدء كل يوم بوجبة صحية ومغذية.
والراجح أن الأشخاص البالغين الذين أكدوا تناولهم لوجبة إفطار صحية دوريًا بانتظام:
من المرجح أن الأطفال الذين تم تأكيد تناولهم وجبة إفطار صحية بانتظام:
ما الذي يعتبر بالضبط وجبة إفطار صحية؟ إليك ما يعتبر من المكونات الأساسية لوجبة إفطار صحية:
توفر هذه المجموعات الغذائية معًا كربوهيدرات مركبة، وأليافًا، وبروتين وكمية صغيرة من الدهن؛ وهي مجموعة تمدك بالمزايا الصحية وتساعدك في الشعور بالامتلاء لساعات.
اختر خيارات من هذه المجموعات الأساسية تلائم ذوقك وتفضيلاتك. وجرِّب اختيار خيار واحد أو اثنين من كل فئة لإكمال وجبة إفطار صحية.
قد تكون الحبوب هي المكون المطلوب في وجبة الإفطار، سواء كان لديك قليل من الوقت لتناولها جافة أثناء التنقل، أو كان لديك وقت للجلوس لتناول طبق منها مع الحليب والفاكهة. لكن الله خلق الحبوب متفاوتة في مقدار نفعها. اقرأ بطاقة حقائق التغذية وقائمة المكونات قبل شرائك للحبوب. وتذكر أن كافة الحبوب ليست بحجم وجبة الطعام ذاتها. قد تساوي وجبة حبوب واحدة مقدار 1/2 كوب، في حين قد تساوي أخرى كوبًا واحدًا.
العناصر الأساسية التي يجب وضعها في الاعتبار عند اختيار الحبوب هي:
تذكر أن تضع قطع فاكهة وحليبًا قليل الدسم أو منزوع الدسم في طبق الحبوب. أو إذا كنت مشغولاً دائمًا، فخذ معك قطعة فاكهة، أو عبوة حليب أو بعض الزبادي.
قد تكون قطع الحبوب خيار إفطار جيدًا. فقط تأكد من البحث عن تلك التي تلبي الإرشادات نفسها مثل الحبوب الجافة. كذلك، لا تنس بعض الفواكه والحليب قليل الدسم أو الزبادي حتى تكتمل الوجبة. حتى إن الفاكهة أو قطع الحبوب بالزبادي لن تفي بكل متطلباتك الغذائية لوجبة الإفطار.
إن لديك كثيرًا من الوقت الكافي للحصول على وجبة إفطار صحية كل يوم، ويجب ألا تكون دائمًا قائمة وجبة إفطار تقليدية.
إليك بعض الأمثلة على خيارات وجبة الإفطار الصحية:
جرِّب هذه النصائح من أجل تضمينها في وجبة الإفطار في جدول زمني ضيق:
إذا لم تتناول وجبة الإفطار لرغبتك في توفير بعض السعرات الحرارية، فأعد التفكير في هذه الخطة. فالاحتمالات هي أنك ستصبح نهمًا بحلول وقت الغداء. قد يؤدي ذلك إلى أن تفرط في تناول الطعام أو تختار خيارات سريعة لكنها غير صحية، فربما تختار الكعك المحلى أو البسكويت الذي يحضره زميل لك إلى المكتب.
يعني ذلك أن وجبة الصباح يجب ألا تكون مليئة بالسكر والدهون، كما يجب ألا تكون مستهلكة للوقت لكي تصبح صحية. ضع أساسيات الإفطار في ذهنك واستعد من أجل تناول طعام صحي طوال اليوم.
ويب طب