لا بد من أنك أصبت بدوخة مفاجئة أثناء المشي أو الوقوف، وهناك الكثير من الأسباب التي تسبب ذلك، تعرف عليها في هذا المقال.
هل تعرضت للدوخة المفاجئة عند قيامك بعمل ما أو أثناء المشي؟ قد يعاني بعض الأشخاص من دوار مفاجئ عند قيامهم بنشاطات معينة، وهناك العديد من الأسباب وراء ذلك، فما هي؟ وكيف يمكن تجنبها؟
يستخدم عادة بعض الأشخاص مصطلح الدوار او الدوخة لوصف مجموعة متنوعة من الأعراض بدءًا باضطرابات التوازن وصعوبة المشي الى دوار الحركة.
ويعتبر مسؤولي الرعاية الصحية أن هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الدوار المفاجئ، منها حالات صحية مرتبطة بالأذن الداخلية أو الدماغ.
هناك العديد من الأمور التي قد تشعر بها في حال تعرضك للدوخة المفاجئة منها:
الفحص البدني في كثير من الأحيان يظهر بعض العلامات الأخرى مثل حركات العين غير الطبيعية.
قد يطلب منك الطبيب إجراء العديد من الفحوصات لمعرفة ما إذا كانت الدوخة المفاجئة سببها مشاكل في الأذن الداخلية أو المخيخ ( مركز توازن الدماغ).
لذلك قد يطلب من الطبيب إجراء بعض المهام للتأكد من أداء الدماغ قد تتضمن تحريك كعب القدم للأعلى والأسفل أو المشي لتحديد مشاكل التوازن.
هناك العديد من الأسباب المحتملة لدوار الرأس المفاجئ، قد تكون الأسباب مركزية تنشأ في الدماغ والحبل الشوكي وقد تكون طرفية ترجع الى وجود مشاكل في الأذن الداخلية.
الأسباب الطرفية: وتشمل ما يلي:
2. الأسباب المركزية: والتي تشمل ما يلي:
قد يكون هناك أسباب أخرى للشعور بالدوخة المفاجئة ومنها:
تحدث معظم حالات الدوخة بشكل تلقائي، ومن الصعب التنبؤ بالأشخاص المعرضين لخطر حدوثها، لكن يمكنك الوقاية منها من خلال الحفاظ على نمط حياة صحي يقلل من خطر الإصابة.
إن السيطرة على عوامل خطر السكتة الدماغية قد يقلل من خطر تطوير الدوار المركزي وهذا يشمل الوقاية من ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول والسكري.
وفي بعض الحالات قد يكون التقليل من تناول الملح أحد طرق التخفيف من الدوار المفاجئ.
اتبع هذه النصائح إذا كانت لديك نوبات متكررة من الدوخة المفاجئة:
ويب طب